يمكن لأبجديتي أن تضع مولوداً ويمكن أن يكون قصيدة..
تضع يدها على خد الوطن..
وتلتفت محاولة أن تستجمع نظراتها الشاردة في أرض احتضنت من تحب ودثرته بترابها
وتسأل نفسها...
هل كان يحبها أكثر مني...؟
#Ahm_Khayo
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق