وطني..
سكرة الرب..
وصحوة الموت فينا..
حلم حفِي في شوارع العمر
ونحيب الزنبق الأبيض..
وطني..
محطة الغيم فوق سطح منزلنا القديم
وجه أمي..
و رائحة الخبز
تنهيدة الندى في الفجر
عنقود كرمتنا ونبيذ الذكريات..
لعنة العاطفة
ورحيق صوت الحب في ثنايا المساء
وطني...
هناك .. في اللاشيئ
ينتظر لاشيئ..
لا أفق يأتي عند نافذة الوقت..
بتنا نحزن من أجل لاشيئ..
نفرح من أجل لاشيئ..
كفوا عن ملحنا..
واستريحوا كما الرب في سماه
#Ahm_Khayo
أيهـــم خيـــو
الأحد، 15 أكتوبر 2017
وطني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق