الأحد، 12 نوفمبر 2023

#البؤساء

البؤساء
#فيكتور_هيغو 
#تعليق_صوتي #أيهم_خيو البؤساء

الخميس، 12 أكتوبر 2023

لم أتغير

لم أتغير

#voice_over #voice #motivation #trend #text #trend #insta #add #youtubeshorts #youtube 

الاثنين، 14 أغسطس 2023

ولأنك تمشي على مهل المسافة بقلم يمامة خيو

ولأنك تمشي على مهل #المسافة
لا تقول.. في آخر الدرب أراني.. لأقبّل حجر #النهاية، وأرفع للغيم #صوتي..
تمشي على مهل #الطريق.. 
كلهم عبروا لهاثاً.. وأنت تمشي مثل نهر.. على امتداد شاسع دون انحدار ودون نية بالوصول قبل #نهر آخر.. 
مثل راعٍ.. يدرك أن للذئب نصيب.. وللشمس نصيب من يديه.. لكنه يرخي يديه تحت رأسه.. ثم يغفو
مثل غيم.. سَرَّهُ أنه كان خفيفاً.. وإن امتلأ.. يفرغ الحِمْل ليعلو.. ليس حباً بارتفاعه.. ليس حباً بكل أشجار الحدائق.. إنما شاء ماؤه أن يفر.. وهو يدرك.. ليس للغيم نوافذ مغلقة.. وليس للغيم #بلاد
مثل نار ربما.. لا تقرأ شعر السيدات.. ولا انتقام العاشقين.. وحروب من جاء ليشبه سيرها العبثي.. دون #حقد.. دون #عشق.. إنما سارت برفق دون أن تلق بالاً للمجاز.. 
دون تفكيك المعاني في خطاب #ثائرٍ أو #عاشقٍ .. مر عليها في صفاته.. لكنها مرت بصمت فوق سطره واحترق
مثل #بحرٍ.. لا يقول أنهكت ظهري المراكب.. ولا يعد كم يسير فوق ظهره من غياب.. ومن لهاث للموانئ
ليس يدري.. كيف أنشأنا الموانئ.. وكيف قسمنا المياه.. وكيف أرسلنا إليه #العاشقين ليستظلوا ببعض صخره.. أو ليبنوا فوق رمله قصراً سوف يمحيه بموجه دون قصد.. 
ليس حباً بالخراب.. هو تمدد في مداه.. وأصاب إسماً كان يحلم أن يكون الرمل سطره
وليس يدري.. بأغنيات المتعبين.. والحجارة حين يرميها الصغار كي يقولوا.. أن أهداف المياه صائبة.. ومركز الهدف سينشأ بعد رمْيِك
وأن أهداف المياه تشفي غليل الهاربين من الحروب ومن الدريئة التي تقول بأنهم قد أخطأوا..
ولأنك تمشي على مهل المسافة.. كلما ناداك #صوتٌ قائلٌ.. 
(أسرعوا) 
مرت #الريح .. أغرت يديك بالتوقف و الامتداد.. 
فقبلتكَ وغادرتْ

بقلم الكاتبة #السورية #يمامة_خيو

الخميس، 10 أغسطس 2023

بيروت

click 👇🏻
مقطع روائي مسجل من رواية ذاك المبهم للكاتبة السورية يمامة خيو 

الأحد، 6 أغسطس 2023

الجمعة، 4 أغسطس 2023

انت ذاكرة عاشقة

مقطع روائي مسجل من رواية ذاك المبهم الصادرة عن دار أكتب #مصر #القاهرة للكاتبة #السورية #يمامة_خيو

Click here 👇🏻

الثلاثاء، 1 أغسطس 2023

عام 536 هل هو الأسوأ في تاريخ البشر.


 قناتي على يوتيوب :
https://www.youtube.com/@AyhamKhayo 

عام 536 هل هو الأسوأ في تاريخ البشر

#أيهم_خيو 

#تعليق_صوتي 

#voice_over 

#Ayham_Khayo 

سر إختفاء الغواصة تيتان #titan


 سر إختفاء الغواصة تيتان 
قناتي على يوتيوب :
https://www.youtube.com/@AyhamKhayo

#titan 
#TITANIC 
#voice_over 
#voice_Actor 
#YouTube 
#3_6_9 
#تعليق_صوتي 
#أيهم_خيو 
#فويس_أوڤر 
#Ayham_Khayo 

إعلان مجوهرات #لابيز #lapis


 إعلان مجوهرات #لابيز 
قناتي على يوتيوب :
https://www.youtube.com/@AyhamKhayo

#lapis 
#jewelry 
#voice_over 
#تعليق_صوتي 
#أيهم_خيو 
#فويس_أوڤر 
#Ayham_Khayo 

#honda HR-V هوندا


 إعلان سيارات 
قناتي على يوتيوب :
https://www.youtube.com/@AyhamKhayo

#honda HR-V
#car 
#ads 
#cars 
#voice_over 
#syria 
#World 
#هوندا 
#تعليق_صوتي 
#أيهم_خيو 
#فويس_أوڤر 
#Ayham_Khayo
#بحث
#غوغل
#google

الأحد، 30 يوليو 2023

ثم ماذا، بقلم الكاتبة يمامة خيو

ثم ماذا؟
إحملوا أمتعتكم.. أصوات من تحبون.. ذاكرة المساءات في منازلكم الريفية الواسعة.. خطوات المارة أمام المنازل.. نداءات الجيران
كسر في جدار حوض في الحديقة.. تسلل النباتات على عتبة البوابة
مزاج الرياح على نافذة تطل على الغرب.. لقاء الجيران في ساحات البيوت الواسعة
أشياء تأجلونها للعطلة القادمة.. أشياء تستعجلونها اليوم
أحاديث عمن تعرفونهم وتعرفون بيوتهم وأسماء آبائهم وأماتهم واتجاه نوافذهم وعدد الغرف في منازلهم وألوان ستائرهم و أشجار حدائقهم.. وجيرانهم وأسماءهم وعاداتهم وأفكارهم وأحزانهم وهواجسهم
إحملوا أوطانكم.. واذهبوا إلى الخليج.. 
أو.. ضعوها في قوارب تعبر المتوسط إلى الموت أو الغياب
إحملوا أوطانكم.. وارحلوا 
ريثما يتم من في الأوطان سلخ جلده.. ريثما يتم من في الأوطان.. كسر جدرانه ليشيدوا برجاً وحيداً.. يقفل نافذة الله ويعيد صياغة الأسماء بنداءات جديدة.. وأصوات جديدة.. 
إحملوا أوطانكم.. واهربوا بها.. 
لأنكم لن تجدونها بعد اليوم إلا في الذاكرة.. 
ريثما... تفقدون الذاكرة
#يمامة_خيو 

الثلاثاء، 18 يوليو 2023

أحلام مستغانمي

https://youtube.com/shorts/-EdLNidNAJc?feature=share

السبت، 8 يوليو 2023

أنا أفتح الأبواب

أنا أفتح الأبواب.. لتفر عصافير الذاكرة
لتقف على شجرة ترمي أوراقها على الباب
وتلوح للريح.. خذيني بعيداً 
كسرب الأوز البري
لأتأكد بأن جميع الجهات 
لا تتسع.. نداء الهارب من صوته
ولا تجيد احتضان ارتجافه
أنا أفتح الأبواب.. ليسقط وجه غيابكما
وأغنية كان يغينها لي أحد العابرين
ويطيل المكوث قرب اسمي
ويمسح شعري بلحن قديم
" ستطيرين يوماً"
ويحكي لي حكايات العصافير
التي نجت من مذبحة
أنا أفتح الأبواب.. لأجلس وجهاً لوجه.. أمام حزني
وأقول بأني برغم الجروح فعلت الصواب
وأني أطلت البحث.. بعيداً بعيداً
أبعد من مسافة حجر في الماء
أبعد من الأصوات الأخيرة
وأبعد من ندب في يد لم تصافحه
ولا مسّت أطراف صوته
أنا أفتح الأبواب.. لا لتهرب مني.. 
بل لأهرب فيك بما تبقى من نصيب الفراشات
وما تبقى من حديث الجراح إلى السكاكين
وما تبقى من رزق المساكين
وما تبقى من صوت مس الصباح
برفق الذي يمس جرحاً 
ويخشى انسكاب الذاكرة
أنا أفتح الأبواب.. لترحل
لتمضي غير آبه بكل ما لم أقله
لتمضي غير مدرك لكل ما لم أقله
لتدرك أني وكل الذين لا يلوحون للراحلين
و لا يصرخون بأسمائهم 
يراقبون من النافذة اختفاء ظلالهم
ويبتلعون خدوش الحنجرة
هم أقسى ربما.. 
أجبن ربما.. 
وربما كانوا الأكثر يقيناً
بأن النداء لا يليق بمن أودعناهم أرواحنا
ومن غادروا بها..

الكاتبة #يمامة_خيو
يمامة خيو 

الأحد، 22 يناير 2023

التقمص: يمامة خيو

يغريني في التقمص مجازه.. هذا الرحيل الدائم على شوك الأرض.. لتنجو من جسدك
من أجسادك.. هذا الفرار من كل ما أحببت وكرهت وخفت لتعيد صياغة حنينك.. باسم جديد وقلب يسير على اهتزازت المعنى
يغريني فيه.. قسوته حين يخبرك بأنك تركت خلفك حزناً عظيماً على أمهات وآباء وأحباء ومدن وأوطان.. وأسماءً كتبتها على الدفاتر والجدران.. وأنك جثوت كثيراً في حزن ما وقلت بأنه عذابك الأخير
ثم.. فرّت منك.. إليك
تغريني.. هذه الثنائية القاتلة.. المؤقت واللانهاية
وهذا الصمت الذي تغلف به الروح نفسها عندما يعلو ضجيج الجسد الغارق بطفولته.. وبملحه
أنت نتاج ما قلت أو ما آمنت به حينما كنت تسير إلى مرآتك بوجه آخر.. 
لكنك الآن.. تحمل عبء كل أسمائك.. كل وجوهك.. وكل ما أردت قوله ولم تقله.. كل ما رفضت.. وكل الأشياء التي مرت ولم تسامح ولم تقل.. كان على كل هذا أن يحدث
تحمل عبء صمتك في حزنك.. وعبء اعتقادك بأنك ستنجو من هشاشتك إذا ما أغلقت نوافذ صوتك
(لا تكذب عليّْ.. لا تكذب عليك)
لكن التقمص أيضاً قلق العودة ثانيةً.. قلق الموت مرات.. والتأكد في كل مرة.. ( هل هذا صوته؟!)
تقتلتني تلك الفكرة المرعبة.. لكنني أحاول بها النجاة من إسمي
#الكاتبة #يمامة_خيو